محمود الدويري يكتب:
فشل الذكاء الاصطناعي في تقديم صورة واضحة او حتى تقريبية للتوقعات للخارطة الانتخابية والنتائج المتوقعة على ضؤ المعطيات للشخوص المرشحين والمناطق الادارية في المملكة وعدد من يجوز لهم الانتخاب والنسب المتوقعة للناخبين الذين سيقترعون ويشاركوا في الاقتراع في يوم الانتخابات المحدد في 10/9/2024
وبالتجربة وبادخال المعطيات وتلقيمها للاجهزة الالكترونية كانت النتائج غير واقعية وبعيدة تنتهي بعبارات الاسف من منصات الذكاء الاصطناعي وبعبارات (اعد المحاولة !)، ووسط تعليقات مراقبين ومشاركين وصفوا الحالة بالمعقدة وتحتاج لقوى محايدة لرسم صورة مسبقة لمجلس النواب العشريني القادم ،
نعم فشل الذكاء الاصطناعي رغم ما نشرت وسوقت له وسائل الاعلام محليا ودوليا ، وكانت النتائج مخيبة وغير واقعية بالمطلق واعتبرها كثيرين انها مضيعة للوقت والجهد وما علينا الا الانتظار للنتائج