عالم السياحة:
سبب تسمية بعض المناطق بالاردن
للفائدة-
اعرف بلدك
“الشميساني “:
سمي كذلك لانه كان المكان التي تنتشر به ابل بني صخر بعد ورودها الى سيل عمان . وكانوا يقولون لللرعاة شمسوا الابل اي دعوها تتعرض للشمس لتعطش مرة اخرى وترد الماء قبل ان يغادروا المكان, فصار اسم المكان الشميساني / من شميس وهي تصغير شمس وتشميس / ثم نسبو الكلمة الى المكان فيقولون : اصدروها على الشميساني فصار هذا اسم المكان منسوبا الى الشمس والتشميس , نسبة الى ماكانوا يفعلونه بابلهم .
“الصويفية “:
وهي من مقاسم عشائر بني عباد العشائرية تاريخيا (وبقيت كذلك حتى صادرها الاتراك لاعطائها للمهاجرين الشراكسة), وكانت عباد تسمح ل أبناء عمومهم من بني صخر بالرعي في اراضيها , فينزل بنو صخر في الصيف في الصويفية , ويقولون : نريد ان نقضي الصويف في هذا المكان (بالتصغير): صويف (ومعناه ايضا انهم يقضون شطرا من الصيف وليس الصيف كله), ثم تحولت
الكلمة الى الصويفية.
“عين غزال”:
وهي من اقدم مناطق عمان تاريخياً وعلى مستوى العالم. سماها ابناء قبيلة الدعجه حيث كانو يشاهدوا الغزلان تأتي الى نبع (عين) الماء للشرب لذلك سميت عين غزال.
“رأس العين”:
هي بداية ما يسمى بسيل عمان حيث ينبع الماء لذلك سميت رأس العين.
“المهاجرين”:
سميت بهذا الاسم عندما جاء الشركس الى عمان (الدفعه الثالثه عام 1903) حيث اعتبر ان الدفعتان السابقتان عام 1878 وعام 1884 هم الانصار.
“سيل الحوريات
“(مبنى النمفيوم في فيلادلفيا) مبنى تذكاري بوسط البلد كان يقام عادةفوق كهف او مغارة تنبع منها المياه الجاريه والمكرسه لآلهة الماء.
“المحطة “:
ولا تزال بنفس الاسم والمقصود بها محطة القطار (محطة قطار الخط الحجازي – عمان).
“وادي صقره ”
او وادي زارا وتعني وادي الماء وكلمة زارا كلمة من العصر الاكادي ومعناها الماء وبعد ذلك تم تحريف كلمة زارا الى صقره.
“بيادر وادي السير”
لأنها كانت تجميع بيادر القمح والشعير للشراكسة والعرب.
“جبل نزال”
او الحمرانية سابقاً وبعد ذلك سميت على اسم مالك الجبل نزال العرموطي.
“جبل الهاشمي”:
حيث كان يسميه الدعجة – خنيفسه – وبعد ذلك تم تسميته بالهاشمي نسبه للهاشميين.
“ماركا”:
وهي كلمة انجليزية معناها MARK أي علامه حيث بدات التسميه عند قدوم الملك عبد الله الاول الى عمان من معان حيث تقرر عمل استقبال رسمي وشعبي وكانت منطقة المحطه (محطة القطار) يوجد بها معسكرات الجيش حيث تم اخذ قرار بعمل الاحتفال في منطقة المطار وتم وضع علامه وتم ابلاغ الناس بالذهاب الى العلامه MARK ومن هنا بدات التسمية ماركا.
“ام السماق “:
كان يكثر فيها نبات شجيرات السماق.
“الكرسي”
لأنه به انحدار يشبه شكل الكرسي بأتجاه وادي السير.
“أم اذينه ”
سميت على اسم نبات لونه اخضر كان ينبت بها ولا زال على شكل الأذن.
“دير غبار”
لأن ترابها ناعم جداً وبعد ان تدوس الارض عربات الشركس كان يتطاير هذا الغبار الناعم في الهواء.
” وادي الحداده”
كان يسكنه عائلة الحديد – البلقاء – حيث طلب منهم ايام الحكم العثماني الرحيل والذهاب الى منطقة تسمى القويسمه.
“القويسمة” :
حيث اقتسم الحديد والحنيطي الارض ايام الحكم العثماني فسميت القويمسه اي تقسميم الارض.
“الوحدات”:
حيث تم بناء مخيم على ارض الدبوبايبه وتم تقسيمه الى وحدات من قبل الانروا.
“جبل المنارة” :
تم وضع عمود منارة للطائرات التي تهبط في مطار ماركا.
“الفحيص” :
جمرك روماني قديم من الفحص.
“ماحص”:
تمحيص البضاعه قبل ارسالها الى الفحيص للفحص.
“تلاع العلي”:
نسبه الى صاحب الارض قديما قبل العساف –
العدوان واسمه علي ذياب العدوان.
“خلدا” :
نسبة لخالد اخو علي ذياب العدوان والذي كان يملك الارض.
“جبل التاج”:
كان يدعى بجبل الخريطة ولا يزال بوثائق أمانة العاصمه يدعى بهذا الأسم والذي غير إسم الجبل هو رئيس محكمة امن الدولة فوزي النمري والذي كان من أوائل من سكن الجبل وطلب من الملك عبدالله الأول أن يغير إسم الجبل ويشرفه بإسم التاج الملكي لموقعه المقابل لقصر رغدان العامر.
“العبدلي”:
على اسم الملك المؤسس عبد الله طيب الله ثراه , حيث تم نقل قيادة الجيش من طلوع الحايك بجبل عمان الى معسكر الملك عبد الله الاول وتم بعد ذلك تحريفه الى العبدلي.
“دابوق”:
معناها مزارع او حقول باللغه الشيشانيه
دابوق لها اسم اخر ايضاً كانت تسمى ام السباع وتم تغير الاسم عن طريق الدكتور ناصر الدين الاسد.
“طبربور”:
(الأرض البور التي لا يستطيع الفأس اختراقها) طبر: هو الفأس الصغير، بور +: هي الأرض الصخرية التي لا تزرع. لذلك أشتهرت طبربور بكثرة الكنوز المدفونة فيها، وكان هذا في زمن العثمانيين، لأنهم وجدوها أرضاً صخرية مناسبة لدفن كنوزهم.
“صالحية العابد” :
على اسم الشيخ العابد الدعجه.
“جبل الزهور”:
كان يسمى أم صويوينة وما زال الاسم المعتمد لدى دائرة الأراضي والمساحة.
“الحمر”:
في البلقاء كان اسمها الحما، حما خيل البلقا فكانات ميدان لفرسان البلقاء وتغير الحال لما هو عليه الان.
“جبل الجوفة”:
نسبة الى التجاويف و الكهوف الى فيه.