جريدة عالم السياحة والاقتصاد، تهتم بصناعة السياحة باطيافها ، الشؤون الاقتصادية والبيئة والسياحة الدينية والمغامرة والسفر والطيران والضيافة

الاعلان عن المؤتمر الإقليمي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تحت عنوان -غرف الصناعة والتجارة ومنظمات الأعمال… محركات التغيير-

720

عالم السياحة والاقتصاد- تنظم غرفة صناعة الأردن بالشراكة مع اتحاد الصناعات الدنماركية أواخر شهر نيسان المقبل، المؤتمر الإقليمي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تحت عنوان “غرف الصناعة والتجارة ومنظمات الأعمال… محركات التغيير”.

 

الذي يعتبر ثمرة جهد متواصل على مدار العامين الماضيين من غرفة صناعة الأردن وشركاؤها، لمحاوله جسر الهوه مابين أطراف العملية التنموية لتلك المنشآت والتي كانت دوماً محور اهتمام وجدل ما بين تلك الأطراف وهي: مؤسسات الخدمات التمويلية والمصرفية، الحكومات والبرامج الحكومية، مؤسسات الخدمات الاستشارية والتدريبية غير التمويلية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.وتسعى الغرفة من خلال عقدها للمؤتمر الذي يستمر على مدار يومين لايجاد منبر للحوار حول الدور الهام الذي يجب على غرف الصناعة والتجارة ومنظمات الأعمال أن تلعبه كمحور رئيسي لتسهيل دعم نمو وازدهار المنشآت الصغيرة والمتوسطة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي أثبتت قدرتها على قيادة النمو والتغيير والاستقرار الاقتصادي.

 

وتنبع أهمية المؤتمر من الدور الحيوي الذي تلعبه المنشآت الصغيرة والمتوسطة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، حيث تساهم بمجملها برفد الناتج الاجمالي وخلق فرص العمل بشكل واسع ضمن القطاعات الاقتصادية المختلفة.حيث تعتبر من أبرز وأهم الحلول التي تساهم في معالجة مشكلة البطالة التي تعاني منها العديد من دول المنطقة.وقال وزير الصناعة والتجارة والتموين الدكتور حاتم الحلواني خلال مؤتمر صحافي الذي عقدته الغرفة تحت رعايته اليوم السبت أن الحكومة تسعى جاهدة لتذليل العقبات التى تواجه القطاعات الاقتصادية بشكلٍ عام والمنشآت الصغيرة والمتوسطة بشكلٍ خاص كونها تعبتر عصب الاقتصاد الوطني والطريق الأمثل لحل مختلف العقبات التي تواجهه سواء كانت اقتصادية او اجتماعية. واشار الى ان معظم منشآتنا في الاردن تصنف كصغيرة ومتوسطة، وتساهم بحوالي 60 بالمئة من الصادرات وتشغل أكثر من 70 بالمئة من العاملين بما يساهم بمعالجة مشكلة وتحدي البطالة التي أصبحت هماً يؤرق الجميع. ولفت الحلواني إلى الجهود التي تبذلها الحكومة في هذا الإطار من خلال ما تقدمه المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (جيدكو) لدعم المنشات الصغيرة والمتوسطة من خلال برامجها وأهمها صندوق المحافظات الذي يتيح التمويل للمنشآت خاصة في المحافظات لضمان توزيع مكاسب التنمية.

 

بدوره، قال السيد أيمن حتاحت رئيس غرفة صناعة الأردن أن هذا المؤتمر يهدف إلى عرض تجارب دول ناجحة بمجال دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتقريب وجهات النظر بينها والجهات ذات العلاقة كغرف الصناعة والتجارة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والاتحادات والجمعيات والنقابات المرتبطة بها، والحكومة، والمؤسسات الداعمة والممولة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة سواء التمويلية أو غير التمويلية.

 

واشار حتاحت الى ان الغرفة اسست وحدة للدعم الفني للمنشآت الصغيرة والمتوسطة وبشراكة مع الغرف الصناعية بالمملكة انطلاقا من دورها بضرورة لعب دور واضح في الضغط نحو رسم سياسات وعمليات صنع القرار والاستفادة منها لتوجيه الجهود نحو تحقيق الأثر الإيجابي المنشود لازدهار المنشآت الصغيرة والمتوسطة. واشار أيضاً الى ان المؤتمر يسعى لفتح منبر للحوار بين الاطراف كافة لمناقشة واقع وتحديات ومستقبل المنشات الصغيرة والمتوسطة وابرزها سهولة الحصول على التمويل والدعم والتوجيه الحكومي والخدمات الاستشارية وماهية الدور الذي يمكن أن تلعبه الغرف الصناعية والتجارية وجمعيات الأعمال في هذا المضمار.

وفي مداخلة للمهندس موسى الساكت رئيس مجلس ادارة مركز الدراسات الاقتصادية والصناعية والتي ستكون مشرفة على هذا المؤتمر، ان الصناعات الصغيرة والمتوسطة ان هي الا واحده من الانشطة الهامة والضرورية التي يتم تنفيذها من خلال الغرفة، وباعتبار ان الصناعات الصغيرة والمتوسطة هي محركات النمو في أي مجتمع.   

من جانبه قدم المدير العام لغرفة صناعة الأردن الدكتور ماهر المحروق عرضا تعريفيا بالمؤتمر داعيا غرف الصناعة والتجارة ومنظمات الأعمال لأن تقوم بدور قيادي في تحفيز قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة وفتح الآفاق أمامها من خلال منظومة من الخدمات المبتكرة والفعالة لتمكين تلك المنشآت.وأشار المحروق إلى أن المشاركين في المؤتمر- الذي يجتذب أكثر من 250 مُشارك من مختلف دول العالم، ويتحدث فيه مختصين من الأردن ومصر وتركيا والبحرين والكويت والإمارات والدنمارك وماليزيا والمملكة المتحدة- سيناقشون اربعة محاور رئيسية تتعلق بالمنشات الصغيرة والمتوسطة فرص النمو والتحديات، وتمويل المنشات الصغيرة والمتوسطة…معالجة التحديات الرئيسية، الخدمات غير التمويلية للمنشات الصغيرة والمتوسطة..التمكين، بالاضافة الى الإبداع كطريق نحو المستقبل.

 

وأكد أن المؤتمر يسعى لنشر الوعي لدى المنشآت الصغيرة والمتوسطة والغرف ومنظمات الأعمال حول الدور الحيوي الذي يمكن أن تلعبه تلك المنظمات دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، حيث سينبثق عن هذا المؤتمر توصيات لكافة الجهات ذات العلاقة لبناء خارطة طريق لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتحفيز الجهات الداعمة. من خلال توظيف قدرات الغرف الصناعية والتجارية وجمعيات الأعمال وتوظيف قدراتها بهدف توفير بيئة الأعمال الملائمة لتلك المنشآت وفي ضوء احتياجاتها من الخدمات المختلفة.

 

ومن الجدير ذكره أن هذا المؤتمر سينعقد بالتعاون مع عدد من الشركاء المحليين والدوليين وهم اتحاد الصناعات الدنماركية والمعهد العربي للتخطيط، مؤسسة إقليمية غير ربحية تسعى لدعم وتطوير وبناء القدرات في مختلف المجالات، وهو احد الاذرع الفنية لتنفيذ مبادرة أمير الكويت بخصوص دعم SME ويحتضن اول مركز اقليمي لها، وشركة التسهيلات التجارية الاردنية، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو)، اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الاسكوا)، ولمؤسسة الاردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (جيدكو). التفاصيل

 

 

 وافتتح االمؤتمر الصحفي بكلمة  سعادة الحاج أيمن حتاحت المحترم

وذلك  يوم السبت 22/02/2014 للاعلان عن انطلاقة الاستعدادات -المؤتمر الإقليمي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة

“غرف الصناعة والتجارة ومنظمات الأعمال: محركات التغيير”

28 – 29 نيسان 2014- فندق الرويال – عمان

النص الكامل -”بسم الله الرحمن الرحيم ”

 والصلاة والسلام على سيدنا محمد بن عبدالله وعلى آله واصحابه أجمعين…

معالي الدكتور حاتم الحلواني الأكرم، وزير الصناعة والتجارة والتموين…

الزملاء رؤساء واعضاء مجالس ادارة الغرف الصناعية….

الأخوة الصحفيين

الحضور الكرام ,,,

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,

 اسمحوا لي بداية أن ارحب بكم بإسمي وباسم أعضاء غرفة صناعة الأردن في لقائنا هذا للإعلان عن المؤتمر الأقليمي للمنشأت الصغيرة والمتوسطة بعنوان “غرف الصناعة والتجارة ومنظمات الأعمال: محركات التغيير”،

الذي يعتبر ثمرة جهد متواصل على مدار العامين الماضيين من غرفة صناعة الأردن وشركاؤها، لمحاوله جسر الهوه مابين أطراف العملية التنموية لتلك المنشآت وهم: غرف الصناعة والتجارة ومنظمات الأعمال، الحكومات، المؤسسات الداعمة والممولة للمنشأت الصغيرة والمتوسطة.

وانطلاقاً بما تتمتع به هذه المنشآت من اهمية على المستويين الإقتصادي والإجتماعي من جانب، وما تشكله من إجمالي منشآت عاملة في الاقتصاد الوطني من جانب آخر وليس الصناعة فحسب، دفعنا في غرفة صناعة الاردن وغرف الصناعة الشقيقة (عمان، اربد، الزرقاء) للاستجابة الى هذه الاهمية والبحث عن دور ريادي لنا في مساندة ودعم تلك المنشآت، من خلال تأسيس وحدة للدعم الفني للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في غرفة صناعة الاردن وبشراكة مع الغرف الصناعية.

وتأتي اهمية هذه المبادرة من حقيقة وواقع أن غرف الصناعة والتجارة لا بد لها من لعب دور وأثر واضح في الضغط نحو رسم سياسات وعمليات صنع القرار والاستفادة منها لتوجيه الجهود نحو تحقيق الأثر الإيجابي المنشود على ازدهار المنشآت الصغيرة والمتوسطة.

واضاف- إن هذا المؤتمر-والذي لم يأتي صدفة- جاء نتيجة لجهود مميزة وبالتعاون مع العديد من شركائنا حتى وصلنا بفكرة عقد هذا المؤتمر الاقليمي وللمرة الاولى بهدف فتح منبرٍ للحوار بين كافة الأطراف ذات العلاقة لمناقشة واقع وتحديات ومستقبل المنشآت الصغيرة والمتوسطة، كما يسلط الضوء على الدور الذي يمكن لغرف الصناعة والتجارة ومنظمات الأعمال أن تلعبه لتمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة ومساعدتها لتحقيق أقصى إمكاناتها. ويعمل على عرض الوسائل والممارسات الأفضل عالمياً لتمكين وتطوير المنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال دور واضح وصريح لمنظمات الاعمال في جسر الفجوة بين الشركاء التنمويين، لهذا نسعى من خلال هذا المؤتمر الى طرح وجهات النظر جميعها في محاور تعتبر من أهم القضايا وأبرز العوائق التي تواجه المنشأت.

 فبالاضافة الى ما تقدم يسعى المؤتمر لايجاد دور جوهري لمنظمات الاعمال، لتجسير الفجوات في تحديات التي امست هي العائق الرئيسي لبدء الاعمال، ليس في الاردن فقط ولكن في معظم دول المنطقة ولعل من ابرزها:

–      سهولة الحصول على التمويل.

–      الدعم والتوجيه الحكومي.

–      الخدمات الاستشارية.

 

وكما لاحظتم جميعاً فإن تحديد تلك المشاكل والتحديات لم يأتي عبثاً او صدفة انما هي مشاكل واقعية وحقيقية تمثل التحدي الابرز لهم، ولابد لمنظمتهم والمؤسسات التي ترعى مصالحم ان يكون لها دور في جسر تلك الفجوات ولو القليل منها، حتى تتمكن تلك المنشآت من لعب دورها التنموي على مستوى الاقتصادي  الوطني.

معالي الوزير،،،

الاخوة الصحفيين،،،

الحضور الكرام،،،

 في الختام، اسمحو لي أن اتوجه بالشكر الجزيل الى معالي وزير الصناعة والتجارة والتموين على رعايته الكريمة ودعمه المتواصل، وللصحافة ومنصة المعلومات ومصدرها الذي نفتخر ونعتز به، ولا يفوتني ان اشكر شركاؤنا الذين بدأنا معهم انشطتنا وهم:

 

  1. شركة التسهيلات التجارية الاردنية.

  2. جيدكو.

  3. المعهد العربي للتخطيط.

 شكراً لكل من ساهم في انجاح هذا الملتقى.

 والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته…

كلمة معالي الدكتور حاتم الحلواني الاكرم

في المؤتمر الصحفي الذي تعقده الغرفة يوم السبت 22/02/2014

لإطلاق المؤتمر الإقليمي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة

“غرف الصناعة والتجارة ومنظمات الأعمال: محركات التغيير”

“بسم الله الرحمن الرحيم

انه ليسعدني أن اشارك معكم اليوم في هذا المؤتمر الصحفي للإعلان عن المؤتمر الإقليمي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة بعنوان “غرف الصناعة والتجارة ومنظمات الأعمال: “محركات التغيير”، الذي تنظمه غرفة صناعة الاردن وشركائها، ولا بد من التأكيد على ان هذا المؤتمر يعتبر سابقة اقليمية نظراً لمحاولته تقريب وجهات النظر بين القطاعيين العام والخاص، وجسر الفجوة بين الشركاء واطراف التنمية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.

اننا في الاردن شأننا شأن الكثير من الدول التي تأثرت بالازمة المالية العالمية التي هزت معظم دول العالم مخلفة وراءها جملة من التساؤلات حول ابرز السبل لمنع تكرار هذه الازمات وسبل مواجهتها ولقد كان من سلسلة الافرازات لهذه الازمة ثبات واستقرار المشاريع الصغيرة والمتوسطة وتنامي قدرتها على مواجهة اثار الازمة، نظراً لما تتمتع به من مرونة وقدرة على التكيف، في حين تعرضت المنشات الكبيرة الى هزات عنيفة، ولقد اثبتت المنشات الصغيرة والمتوسطة قدرتها في هذا المضمار، الأمر الذي جعل الاقتصادات على اختلاف مذاهبها تعيد حساباتها حول واقع ومستقبل المشاريع الصغيرة والمتوسطة .

 

الاخوة الصحفيين،،،

الحضور الكرام،،،

لا شك بان الحكومة الأردنية تسعى جاهدة الى تذليل العقبات التى تواجه القطاعات الاقتصادية بشكلٍ عام والمنشآت الصغيرة والمتوسطة بشكلٍ خاص والتي تعبتر عصب الاقتصاد والطريق الأمثل لحل مختلف العقبات التي تواجهه سواء كانت اقتصادية او اجتماعية.

 

ولما كانت معظم منشآتنا في الاردن تصنف كصغيرة ومتوسطة، وادراكا منا للحقائق على الارض حيث تساهم هذه المنشآت بحوالي 60% من الصادرات وتشغل حوالي 70% من العاملين، ومواكبة لما يجري من حولنا جاء دعمنا ورعايتنا لانشطة ليس لغرفة صناعة الاردن فحسب بل الى كل الانشطة التي من شأنها دعم ورعاية هذه الفئة والشريحة العريضة من المنشآت الاردنية العاملة التي تنير على استيعاب قدر من العمالة الاردنية بما يساهم بمعالجة مشكلة وتحدي البطالة التي اصبحت هماً يؤرق كافة الحكومات وفي كل الدول ليس الاردن فقط.

 

وكما تعلمون جميعاً بأن الجهود التي تبذلها الحكومة في هذا المضمار متعددة من خلال مؤسساتها وانشطتها وبرامجها المختلفة، حيث تعمل المؤسسة الاردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (جدكو) من خلال برامجها الاعتيادية التي اصبحت مهلومة للجميع وصندوق المحافظات كذلك من ابرز اللاعبين والمنسق الرئيسي لاعمال ودور الحكومة فيما يتعلق بأنشطة دعم ومساندة المنشآت الصغيرة والمتوسطة.

 

 مداخلة السيد موسى الساكت

بسم الله الرحمن الرحيم

 

معالي وزير الصناعة والتجارة الأكرم

سعادة رئيس غرفة صناعة الأردن المحترم

الحضور الكرام

اسعد الله أوقاتكم وأهلا وسهلا بكم في هذا اللقاء المميز على مستوى الغرف الصناعية الأردنية ولكن على مستوى الغرف العربية، وأود أن استغل هذه المناسبة للتأكيد على الدور المميز الذي أضحت تقوم به غرفة صناعة الأردن من خلال مركز الدراسات الاقتصادية والصناعية والذي يعتبر المركز الأول نوعه على مستوى الغرف وجمعيات والأعمال حيث يرتكز عمل المركز على أن يكون الغرف استباقي في توجيه مصالحها وقضاياها وليس مجرد ردود أفعال. حيث نسعى من خلال ذلك المركز إلى البحث عن شراكة ومشاركة حقيقية وفعلية مع كافة الشركاء.

ويضم المركز وحدة الدراسات الاقتصادية، ووحدة الدعم الفني للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ووحدة التنافسية ووحدة دعم القرار. وهذا المؤتمر الإقليمي إن هو إلا واحد من الأنشطة الهامة والضرورية التي يتم تنفيذها من خلال الغرفة. وأود من خلال هذه الفرصة أن أشكر غرفة الصناعة المحلية على دعمهم المستمر للمركز واسمحوا لي أن أتقدم بالشكر لأعضاء مجلس المركز وكافة العاملين فيه على جهودهم المميزة

 

 

وفي الختام، أود التأكيد والمباركة لغرفة صناعة الاردن ممثلة برئيسها سعادة السيد ايمن حتاحت على جهودهم المميزة في تبني مبادرات عدة وهذه ابرزها على مستوى القطاع الخاص، وبهذه المناسبة فإننا على استعداد لدعم هذه المبادرة المميزة لغرفة الصناعة نظراً لاهمية وخصوصية هذا المؤتمر ولما فيه من خدمة لاقتصادنا الوطني تحت ظل سيدي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وسدد على طريق الخير خطاه.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته…