ارتفاع الاسعار المفاجئ وبشكل جنوني لا يمكن تبريره وتصنيفه الا (جشع) واحتكار من المفترض تجريمة دون هواده ،
نفهم تماما القاصي والداني ان الاسباب المتداولة ليس من بينها مطلقا الاحداث الجيو سياسية العالمية ولا اسعار الطاقة والمعادن ولا اجور الشحن ولا الضرائب والرسوم والجمارك وانما هي نتيجة رغبة كثير من المستوردين وتجار الجملة وحتى تجار التجزئة بربح سريع وحتى لا اطيل ساتجدث عن اقتراحات حلول سريعة وانية
-تحديد الاسعار للسلع الرئيسية وعدم الاكتفاء بكذبة العرض والطلب واعلان الاسعار (التجارة الحرة)
-فتح باب الاستيراد لكسر سلاسل المستوردين
-عودة وزارة التموين وتنفيذ واجباتها دون تاخير
-رفع مستوى العقوبات وزياد وكثافة بالرقابة واشهار اسماء الجشعين بكامل اصنافهم
-حملات توعية مكثفة بمقاطعة السلع والخدمات او على الاقل تخفيض استهلاكها
ما جاء ممكن تنفيذه بسرعة ان توفرت الارادة السياسية الصادقة وهنا ادعو الحكومة ان تطبق التجربة المصرية