لله در الحسد ما اعدله بدأ بصاحبه فقتله..كاتب او ما شابه ينتقد شركة وطنية لدعمها الفقراء وحصدها الجوائز
لله در الحسد ما اعدله بدأ بصاحبه فقتله..كاتب او ما شابه ينتقد شركة وطنية لدعمها الفقراء وحصدها الجوائز
وانا اقرأ خبر مركب بطريقة رخيصة تفوح منها رائحة فاسدة تهدف الى الإساءة لشركة وطنية تطورت بنجاحات اصحابها واحترافية إدارتها ،
الخبر من بدايته يحمل حقدا او محاولة رخيصة لابتزاز شركة نقل ، حيث يتسائل كاتب الخبر مستغربا ومستكثرا على شركة وطنية تحصد الجوائز المحلية والعالمية ويشكك بهذه الجوائز…اما المؤلم لا بل والمقرف هو لوم الشركة على تبرعاتها وقيامها بمسئوليتها الاجتماعية تجاه الوطن
يلوم ( الحاسد ) وينتقد : منح هيئة النقل العام جائزتي افضل شركة في النقل البري والافضل في مجال تأجير الحافلات لشركة وطنية مما يدعونا للتساؤل –هل يملك ( مركب الخبر المشوش ) شركة نقل واصابه ظلم من هيئة النقل العام …
ويصل الحقد والتشويش بعقل الكاتب ان يلوم الشركة لتوسعاته ونجاحها وشرائها لشركة اخرى ، وهل في الدنيا ما يمنع ان تشتري شركة ناجحة موجودات شركة متعثرة …
وتبلغ محاولة التشويش اعلى مداها عندما يسمح كاتب التوليفة لنفسه بانتقاد تقديم الشركة الوطنية مساعدات مالية وعينية للجمعيات الخيرية والفقراء في شهر رمضان والشتاء …وينتقدها لمشاركتها في الاعياد الوطنية …
أي حقد هذا ، باختصار محاولة ابتزاز رخيصة وانتهي بأن اطمن كاتب الخبر المشوش بأن الشركة الوطنية الناجحة لن تلتفت لمحاولاته الرخيصة والى هنا اكتفي